ربنا آتنا في الدنيا حسنة



ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار وسئل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني وهو يطوف بالبيت فقال عطاء.

ربنا آتنا في الدنيا حسنة. ي كثر أن يقول في دعائه. 1 ر ب ن ا آت ن ا ف ي الد ن ي ا ح س ن ة و ف ي الآخ ر ة ح س ن ة و ق ن ا ع ذ اب الن ار 1. إن عند الركن ملكا قائما منذ خلق الله السماوات والأرض يقول آمين فقولوا.

اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. من زوجة صالحة ومركب مريح وسكن. وقال ابن عباس.

بي ن الل ه جل في علاه في كتابه الذكر الحكيم دعوات لأهل الهمم القليلة وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده. ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار فجمعت هذه الدعوة كل خير في الدنيا وصرفت كل شر فإن الحسنة في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي من عافية ودار رحبة وزوجة حسنة ورزق واسع.